كما ذكرت الأستاذ هارون غزي المحامي المحترم ..
العناصرالأربع التي ذكرتها أضحت بالتجربة غيركافية ولا مؤثرة ..
إن لم تعضدها لغة المسؤول الكبيرفي أي قطاع ..
إن لم تنتشرثقافة المسرح التراجيدي والكوميدي في البوادي والأرياف متنقلا ومؤثرا في نفوس الأجيال وفي القرى والمدن لتكريس قيم الثقافة العالية المستوى ..
إن لم تخصص تحفيزات مالية وجوائز قيمة لمن يستعمل ويكتب وينشرويترجم ويبدع من الجيل الجديد ..كما هي شركات الهواتف والسيارات والحواسيب ..
الإشهاروحتى التشهيرإن كانت النوايا صادقة وهادفة ..
إن لم يعمل العاملون لصد الغزوالثقافي المغرض وليس التنويري للغة الضاد ..وتفضيل لغة الوطن عن أي لغة أخرى إلا للضرورة القصوى ..كالألماني والياباني والروسي ...
إن لم تتحرك تلك المجامع اللغوية التي لم يعد يعرف عنها وعن أهدافها وبرامجها الإنسان العربي شيئا اللهم إلا في الصالونات والمؤتمرات الشكلية غير المؤثرة إطلاقا ..في الشارع العربي...
شكرا لك ..
المفضلات