أخي الفاضل أشكركم للتعريف برجال الأمة وحماة عقيدتها..إن الأستاذ الفاضل جمال الأحمر منذ شبابه كان يجاهد في الله بالدعوة ، لقد حصل لي الشرف بمعرفته عن قرب ، كان بيتي نزلا له ولأهله ومازال إن أراد، ففي الثمانينات كان يغطي كل ملتقيات واد سُوف حيث كانت الدعوة إلى الله مزدهرة لأن الدعاة كانوا يبذلون ضريبة المغارم لله خالصة لا كما هو الحال صار أغلبهم لاهثا وراء المغانم..فكل ما قيل هنا عن الشيخ جمال الأحمر حفظه الله قليييييييييل من كثيييييييييييييييييييييير...تحيتي وودي