أخي الفاضل إبراهيم أبو طارة
بارك الله فيك لقد قبلت اعتذارك
لكنني ياأخي أنا لم أطلب مدحاً من أحد ولايمكن أن أنتقص
من أي كلمة تكتب في متصفحي ولو عدت الى تعليقك لوجدته مملوءا بالأخطاء ,
فالناس أذواق وآراء وأتمنى أن تنقد أعمالي وفق مقاييس الق.ق.ج.
فبالتالي أنا لست بقاصة أنا مبتدئة ولولا تصويب الخطإ لما تعلمنا
في كافة مجالات الحياة ليس فقط في مجال القصة.
فمرحباً بك مرة أخرى سعيدة برأيك
جزيل امتناني
المفضلات