بحماس اسطوري سجل اسمه في عوالم هلامية , انخدع لمدة في متاهات مينوس الكريتية ..لم يحضر تييزي و لم يشفع له جمال أريان و
لا خيطها..و لم يكن له بد من مواجهة الرجل/ الثور (المينوتور)...
استيقظ على خيبة زمن و جهد و سهر ,و انتظار , فاشرقت فجاة في ذهنه لحظة تراجع و انسحاب.. شكراً باخوس الرحيم.
ستار............................ليس للتواضع ثمن مهما غلا.
المفضلات