الأستاذة القاصة منيرة صالح،
نهنئك بصدور مجموعتك الفصصية الثالثة "أسرى الوقت" - ولو أنها متأخرة أكثر من عام على صدورها- التي رصدت فيها مجموعة من التجارب الانسانية الحية، بقيمة فنية وموضوعية وإنسانية عالية ودون ضجيج أو مبالغة كما أشار الدكتور جاسر العناني في حفل التوقيع الذي أشرتِ إليه في الرابط.
أشارت القاصة إلى أنها قامت من خلال مجموعتها القصصية بتوثيق تجربتها كمرشدة نفسية في مخيم الرويشد مع اللاجئين الفلسطينيين وكذلك العراقيين الذين هجروا من العراق بعد الغزو الأميركي من عام 2003 وحتى عام 2007. وهي تتضمن 21 قصة، منها 17 تحكي عن لاجئين عاشوا سنوات عديدة ضمن مساحة جغرافية لا يزيد عرضها عن 7 كيلومترات.
يذكر أن للقاصة منيرة صالح، مجموعتين قصصيتين قبلها هما: "الظل الغائب"، و"ثغاء".
تحياتي.
المفضلات