لا عرف غير استاذي
دكتور التجاني اسماعيل الحزولي
مدير المعهد المعهد الاسلامي للترجمة
مشرف نافذة المترجم في جريدة الصحافة السودانية
لا عرف غير استاذي
دكتور التجاني اسماعيل الحزولي
مدير المعهد المعهد الاسلامي للترجمة
مشرف نافذة المترجم في جريدة الصحافة السودانية
الدكتور سليمان عباس/ الاردن
الدكتور عبداللطيف النجار/جامعة عمان/الاردن
الاستاذة / الهام دروزة /الامم المتحدة/عمان
الاستاذ الدكتور محمد توفيق البجيرمي/سوريا
الاستاذ ماهر محادين /الاردن
أشهد للأستاذ الدكتور / عبدالرحيم سعد الدين عبد الرحيم
أُستاذ الترجمة بكلية اللغات والترجمة والتربية
بأنه يستحق لقب مترجم محترف من طراز فريد راقي
برفسور موسى عبدالله حامد
مترجم راتب الامام محمد احمد المهدي وهي في مقام الترجمات العظيمة التي قرأتها
مترجم العديد من الكتب من الروسية والانجليزية الى العربية
طبيب واستاذ كرسي الجراحة في جامعة جوبا والاحفاد سابقا ومدير مستشفى امدرمان السابق وحاليا استاذ كرسي الجراحة بكلية علوم التقانة. كاتب وأديب ومؤرخ قدير. مقيم بمدينة امدرمان
سيد أحمد على بلال مترجم وشاعر سوداني قدير مقيم في لندن صاحب الترجمة المبدعة لكتاب نيكوس كازنتزاكس (تصوف- منقذو الالهة) ولا ادري ان كان له ترجمات اخرى. صدر له كتاب، «نداءات أثناء سجود السهو» حين كان طالباً في احدى جامعات أوربا، وكان الكتاب مطبوعاً على الرونيو ـ لا طبعة ثانية منه ـ كما أنجز أثناء اقامته بلندن ترجمة كتاب «تصوف» للكاتب العالمي «كازنتزاكس» لدار المدى للطباعة والنشر، ومما ميز الترجمة أنها تمت عن لغة الكتاب الأصلية «اليونانية» لا عن الانجليزية أو الفرنسية كما هي الترجمة الأولى لهذا الكتاب. له دواوين شعر منشورها منها ( والماء إذا تنفس) ومنه نختار:
مـوسيقى (1)
الموسيقى لا تقول كلاماً
ولكنها تَرْدِم الهاوية
الموسيقى لا تقول كلاماً
ولكنها تَفْتَح الطرقات
مابين مركز القلب
وأطرافه النائية
الموسيقى لا تقول كلاماً
ولكنها تَفْرُش الدَّرب للقدم الحافية
الموسيقى لا تقول كلاماً
ولكنها تصْحَبُ الروح وهي تعتلي القافية
الموسيقى لا تقول كلاماً
ولكنها تَمْنَح الصَحّة والعافية
1987
سيداحمد بلال
حيوا معي هذا العلم
أستاذ دكتور \ محمدر رجاء الدريني
أستاذ الأدب المقارن والترجمة
سوريا الشقيقة - هاتف 6238268
ترجم عدد من الروايات ودرس الترجمة والأدب المقارن في كثير من جامعات الوطن العربي الكبير
ترك الحَنينُ علامةً في دفتري
وأتتْ كتاباتي تُؤرخ للأنينْ
وحدي أهيِمُ على المدى
أقْـفـو السَّعادةَ
والأسى في كعب رجلي كالقرينْ
المفضلات