.. هي صفحة ٌتكسرُ قواعدَ العلم ِالجافة ،
نقرأ فيها عن طرائفَ نراها ويراها الأطباءُ في عملِهِمْ .
دعوةٌ لكمْ للمساهمة ِبما شاهدتموهُ أو سمعتموهُ أو قرأتُموهُ ...
والشُّكرُ مُقدَّماً .
.. هي صفحة ٌتكسرُ قواعدَ العلم ِالجافة ،
نقرأ فيها عن طرائفَ نراها ويراها الأطباءُ في عملِهِمْ .
دعوةٌ لكمْ للمساهمة ِبما شاهدتموهُ أو سمعتموهُ أو قرأتُموهُ ...
والشُّكرُ مُقدَّماً .
.. كانَ أحدُ الأطبّاءِ يتقاضى خمسةَ دنانيرَ عن الكشف ِالأوَّل ِ،
وإعادةُ الكشف ِمجّاناً .
في أحد ِالأيّام ِجاءَهُ مريضٌ ، بادرهُ قائلاً :
إنَّّ الدَّواءَ الّذي وصفتَهُ لي في المرَّة ِالأولى لَمْ يُشْفِني ،
تظاهرَ الطَّبيبُ الذَّكيُّ ! أنَّهُ لمْ يسْمَعْ ، فحصّهُ مُسرعاً ،
وقالَ : عليكَ أن تستمرَّ على نفسِ العلاجِ الّذي وصفتُهُ لكَ سابقاً،
فأنتَ أحسنُ حالاً عن ذي قبل ..
.. أصرَّ أمامَ الطبيب ِالنَّفسيِّ أنَّهُ ابتلعَ حصاناً ،
ولمْ تنفعْ مُحاولاتُ الطبيبِ في إقناعه ِباستحالة ِذلك .
وأمامَ إصرارِهِ ، خطرتِ للطَّبيبِ فكرة ٌ، فتظاهرَ أنَّهُ اقتنعَ بقولِهِ ،
وأخبرهُ أن يستعدَّ لإجراءِ عملية ٍجراحيَّة ٍلشقِّ بطنِهِ ، وإخراج
الحصان ِ. اتَّفقَ معَ طبيب ِالتَّخدير ِليقومَ بتخديره ِلمدَّة ٍبسيطة ٍ،
يُحضروا خلالَها حصاناً بالقرب ِمن غرفة ِالعمليّات ِ.
.. عندما أفاقَ من غيبوبة ِالتخدير ِ، طمأنَهُ الطَّبيبُ بنجاح ِالعملية ِ،
وهنَّأهُ باستخراج ِالحصان ِ..
هزَّ المريضُ رأسهُ قائلاً : وهلْ أخبروكَ أنّي غبيّ ٌ؟
هذا حصانٌ أحمرُ ، والّذي ابتلعتُهُ كانَ أبيضَ اللَّون ِ!!
ِ
أشكرك يا دكتور لجميل صنعك، وما أحدثته من تنشيط لهذا المجمع الطبي:
طرائف جميلة.. أضحكتني كثيراً الطرفة الأخيرة.
وإليك هذه:
قال طبيب للمريض:
- مشكلتك بسيطة جداً، أنت مصاب بازدواجية الشخصية.
فقال المريض:
ماذا يعني هذا يا دكتور؟
فقال الطبيب:
- هذا يعني أنك شخصان في صورة واحده.
فقال المريض:
- إذن هذا ثمن نصف المعاينه، والنصف الآخر تأخذه من الشخص الثاني.
وسلامتكم.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
.. قالَ الطبيبُ للمريض ِ: إنَّ نبضَ قلبكَ منتظمٌ كدقات ِ السّاعةِ .
ردَّ عليهِ المريضُ : لا تنسَ يادكتور أنَّكَ كنتَ تَضعُ يدَكَ على ساعةِ يدي !
دوما متميز في الطرح والأفكار دكتور كرم زعرور
الله يحفظك ..
وهذه طرفة :
كان الطبيب متفائلا يكره التشاؤم حتى إنه ثار على ممرضة أحد زبائنه عندما قالت عنه : إنه مريض
وقال لها : لا يا ابنتي قولي إنه يظن أنه مريض . لأنه لا يوجد ما يثبت أنه مريض فعلا ..
وفي اليوم التالي : اتصلت الممرضة بالطبيب ، وقالت له : إن السيد الذي كان يظن بالأمس أنه مريض ، يظن اليوم أنه توفي !!
رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
قالَ الطبيبُ للمريض ِ: ألَمْ أقُلْ لكَ بأنَّكَ ستسيرُ على قدميْكَ خلالَ
أسبوع ٍ واحدٍ!!
رَدَّ المريضُ : بالفعلِ ، فقدْ بعتُ سيارتي لأدفعَ لكَ أتعابَكَ .
احتاجَ مريضٌ مسنٌّ لزراعةَ قلب ، وناقشَ الخياراتِ المُتاحَة َ معَ طبيبه.
قالَ الطبيب ُ أنَّهُ يتَوفَّرُ ثلاثُ متبرعين:
1- شابٌّ ، ماتَ في حادث ِ سير ٍ.
2- رجلٌ متوسطُ العمر لم يشرب ِ الخمرَ ولمْ يدخنْ .
3- محام ٍ، ماتَ بعد ممارسة مهنتهِ لمدة 30 عاما .
فَأيُّ قلب ٍ تَختارُ ؟
أجابَ المريضُ وبلا تَرَدُّد ٍ : أختارُ قلبَ المحامي .
بعدَ نجاح ِ زراعةِ القلب ِ، سألَهُ الطبيبُ عنْ سبب ِ اختياره ِ قلبَ المحامي ،
فَرَدّ َمُبتَسِما ً: "بكلِّ بساطة ٍ، أردتُ قلبا ً لمْ يُستعملْ !"
أضحك الله سنك أخي الدكتور كرم .. شكرا لأنك رسمت ابتسامة على محياي في هذا اليوم المبارك .. أسعدك الله ..
المرضى النفسيون -طبعا وأنت أدرى وأخبر مني- المشكلة أنهم لا يعترفون بأنهم مرضى .. ومن الصعب تبديد الأوهام التي استقرت عندهم .. فهو يتصور أنه قد ألهم وأن الله قد اختصه وقد يدعي أنه نبي بعد خاتم النبيين .. وأنه موكل بإصلاح البشرية .. الأمراض النفسية بسبب الضغوط المادية والسياسية ونمط الاسهلاك في الحياة انتشرت انتشار النار في الهشيم .. والعيادات النفسية أصبحت أكثر العيادات ارتيادا .. وازدحمت المستشفيات النفسية بالمرضى ..وللأسف ليس هناك رعاية لهذه الشريحة التي أصبحت واسعة في مجتمعنا .. فالمستشفيات النفسية أشبه بمعتقلات لعتاة المجرمين وليس هناك رعاية ولا عناية ولا تأهيل لهم .. الاعتماد فقط على العلاج الكيماوي .. وليس هناك من ترفيه لهم ولا تأهيل سلوكي .. أعرف أن مراكز الطب النفسي في السويد أو سويسرا أشبه بمنتجعات .. وفي فرنسا فإنه يلازم المريض النفسي ممرضة طوال اليوم ..
الإنسان لا قيمة له في بلادنا للأسف مع أن هؤلاء الذين جارت الأيام والظروف عليهم بينهم عباقرة .. وكثير من الفنانين وكبار الشعراء في الغرب كانوا يعانون من ذهان نفسي ..
شكرا لك .. أتمنى ألا أكون قد ثرثرت
سألَ أحدُ الطلاب ِ في قاعة ِ المحاضراتِ ، الاستاذ َ المحاضرَ السيد وليم اوزلر ، وهوَ الطبيبُ العالميُّ الكنديُّ الشهيرُ :
هلْ تساعدُ المشروباتُ الروحية ُ منْ يتعاطاها عَلى حُسن ِ التَّصرُّف ِ ؟
وكانَ ردُّ السيد وليم : إنها تساعدُ على التخفيف ِ منْ شعوره ِ بالخجل ِ مِماّ يأتي بِه ِ منْ سوءِ التصرف ِ !
.. وشهدَ شاهدٌ من أهلِه ِ .. ! كرم زعرور
سلام الله على الطبيب الأديب كرم زعرور
شكراً لكَ على ما قدمتَ من طرائف جميلة
وإليكُم هذه الطُرفة
دخل أبو علقمة النحوي على طبيب فقال له: أمتع الله بك إني أكلت البارحة من لحوم هذه الجوازل, فطسئت طسأة فأصابني وجع مابين الوابل إلى داية العنق, فلم يزل يربو وينمو حتى خالط الخلب و الشراسيف, فهل عندك دواء لي؟؟!!
فقال الطبيب: نعم خذ خربقا وشلفقا وشبرقا فزهزقة وزشزقة واغسله واشربه!!!
فقال أبو علقة : لم أفهم ماتقول أيها الطبيب ؟؟؟!!!
فقال الطبيب: ولا أنا فهمتُ ما قُلتَ !
شكرً للأعزّاءِ
- أحمد المدهون .
- سميرة رعبوب .
- نايف ذوابة .
- عيسى كوتاهيالي .
.. وأدعو الجميعَ لإثراءِ هذه الصَّفحة َ.
قالَ الرشيدُ لمسكين سألهُ حاجة ً: ما بالُ الملوكِ وعندهمُ الأطباءُ لا تطولُ أعمارُهُمْ ؟
فقالَ المسكينُ : لأنَّ الملوكَ يُعْطَوْنَ رزقهمْ جملة ً فيأكلونهُ و أرزاقُنا تأتينا منْ خُرْم ِ الابرةِ فنأكلها شيئاً فشيئاً فنبقى حتّى نستوفيها .
فعجبَ الرَّشيدُ من جوابهِ و أعطاه ُعشرة آلاف درهم ٍفما أتتْ عليه أيامٌ حتّى ماتَ .
يحكي التكريتي في كتابه "طرائف الأطباء" أن مريضا ذهب إلى طبيب نفساني، يشكوه من ضعف ذاكرته. فقال له: إن مشكلتي هي أنني سريع النسيان. فقال الطبيب: ومتى بدأت هذه المشكلة؟ فقال المريض: أي مشكلة؟!!.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
مرضَ أحدُ أبناءِ الأمَراءِ في عهدِ الطبيبِ المسلمِ ابنِ سينا،
فنوديَ عليهِ لعلاجهِ ... دخلَ ابنُ سينا على المريض ِ، وبعدَ فحصهِ لمْ يجدْ في
ظاهرِ جسمهِ علَّةً ، فأمسكَ نبضَهُ وراحَ يُرددُ على مسامعهِ أسماءَ مناطق وأحياءِ
المدينةِ ، وعندما وصلَ إلى اسمِ حيٍّ معينٍ زادَ نبضُ المريضِ وضرباتُ قلبهِ ....
ردَّدَ ابنُ سينا أسماءَ بيوتِ الحيِّ عَلى المريضِ فزادَ نبضُهُ عندَ ذكرِ اسمِ بيتِ
أسرةٍ بعينِها ، عندها أخذَ الطبيبُ الحاذقُ يرددُ أسماءَ منْ يسكنونَ ذلكَ
البيتِ حتّى وصلَ إلى اسْمٍ معينٍ منْ فتياتِ الأسرةِ ... فإذا بقلبِ المريض ِيدقُّ
بسرعةٍ ويزدادُ نبضُهُ زيادةً ملحوظةً.
عندها صاحَ ابنُ سينا وقالَ : زوِّجوا ابنَكُمْ الشابَ منْ تلكَ الفتاةِ فهيَ علاجُهُ !!!!
بَعْدَ أنْ أنهى الطبيبُ فحصَ الزوجة ِ، تقدمَ نحوَ الزوج ِ، وقالَ بصوت ٍ منخفض ٍ:
عفواً إنَّ أعراضَ زوجتكَ وهمية ٌ فقط ْ، وقدْ كتبتُ لها أدوية ً وهمية ً.
وهنا رد َّ الزوج ُ: ما دامت ِ الأعراضُ وهمية ً، والعلاجُ وهمياً ، فلتكنْ أتعابُكَ وهمية ً إذنْ .
وَخرجَ منْ غرفةِ الطبيب ِ.
استيقظَ أحدُ أساتذة ِ الجامعات ِ المعروفينَ بالشرود ِ وضعف ِ الذاكرة ِ ذاتَ صباح ٍ وهوَ يحسُّ بحرارة ٍ في فمه ِ،
فمرَّ بطبيبهِ الخاصّ كيْ يفحصَهُ ، وبعدَ أنْ جسَّ نبضَهُ قالَ لهُ : إنَّ ضربات ِ قلبكَ عادية ٌ، أرِني لسانَكَ .
وما إنْ فتحَ الأستاذ ُ فمهُ حتّى قالَ لهُ الطبيبُ : ماذا ؟ إنَّ لسانكَ على ما يُرامُ ، ولكنّي أرى طابعَ بريد ٍ ملتصقاً بهِ .
فقالَ الأستاذُ بعدَ أنْ أطرقَ لحظة ً يفكرُ : لقدْ تذكرتُ ، بالأمس ِ وضعتهُ في فمي كيْ ألصقَه ُ على ظرف ِ خطاب ٍ كتبتُهُ ،
فلصقتُهُ بلساني ، والعجيبُ أنني بقيتُ أبحثُ عنهُ وقتاً طويلاً دونَ جدوى .
الطبيب : هلْ تتناولُ الدواءَ بانتظام ٍ؟
المريض : كلاّ ، لقدْ تذوقتُ الدواءَ فَقررتُ الاستمرارَ بالسعال ِ.
.. دَخَلَ أحَدُهم عيادة َالطَّبيب ِ، يضعُ في فمِهِ قصبَة ًطويلة َ
وفي طَرَفِها سيجارة ٌ .
استغربَ الطبيبُ ذلك َ وتساءَلَ ، فأجابهُ :
ألمْ تَطلبْ منّي يا دكتور ، أن أبتعدَ عن السَّجائِر ِ؟!
ألطَّبيب : لماذا كُلَّما سألكَ عنّي أحدٌ أخبرتَهُ أنّي مسافرٌ ، مع أنّي لا أكونُ مُسافراً ؟
ألجزّار : لأنَّكَ كُلّما دخلَ عيادَتَكَ أحدٌ أخبرتَهُ أنَّ أكلَ اللَّحم ِضارّ ٌبالصِّحَّة ِ !
المفضلات