إيمان الحسيني في عيونكم
إيمان الحسيني في عيونكم
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
يكفي أن أقول بان ايمان أصبحت حفيدتي بالتبني، وبرضى الطرفين.
جدو دنحا
سأبتسم برغم ما أعرفه من أرقام وشهادات
في هذه الأثناء، أنا تبنيت أعداداً وأشياءً كثيرة
تحية من الجد الأعظم
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
تحية أخوية صادقة،
نعم، الاخت إيمان الحسيني أخت عزيزة، مليئة بالمشاعر الاخوية الصادقة و الحس المرهف، و القدرات الاستثنائية التي قل نظيرها في مثيلاتها.
نتمنى لها كل التوفيق و السؤدد و النجاح.
مع خالص احترامنا و تقديرنا.
أخوكم
الترجمان المحلف
واصل أبو دمعه
سفير واتا في سوريا
الأخت الفاضلة إيمان الحسيني، مثال للطيبوبة. و لدي إحساس بأنها منبع حنان، و رأفة و دماثة خلق.
و رغم أن حلولي بينكم يعتبر حديثا مقارنة بأسماء أخرى، فقد أحسست أن من بين الأشياء الثمينة التي اكتسبتها، و نلتها هنا، أختا غالية، اسمها إيمان الحسيني.
أدام الله في صحتها و في عمرها و حفظها لأبنائها و لأحفادها و لكل عزيز لديها .
مودتي
إيمان الحسيني في عيوننا.. بل في قلوبنا.
ما أعدل أن نكتب كلمة وفاء لهذه الإنسانة الرائعة!
وما أحرى بنا أن نقف أمام شموخها في الأداء،
وأمام حضورها في مختلف المنتديات!
وما أجمل أن نعترف بأن إيمان الحسيني منبع محبة الجميع،
ونهر عطاء للجميع!
من رآها مترجمة بارعة؟!
من رآها كاتبة عفوية؟!
من رآها معقبة ذكية؟!
من رآها حريصة على من في واتا مثل حرصها على الواتا نفسها؟!
كلنا رأيناها كذلك.. ومن يدري،
فربما سنراها شاعرة عما قريب،
لأنني بدأت أقرأ لها ردودًا في منتدى الشعر الفصيح توحي بأن لديها ملكة اللغة الجميلة،
وصحبة الحرف الأنيق!
إيمان الحسيني سنديانة الواتا التي يتفيأ في ظلها الجميع،
وهي "الذراع العسكري" الأساس للقائد الواتاوي الثائر عامر العظم،
تهبّ للنجدة دونما استدعاء،
وتحرص على رضا الجميع، وعلى محبة الجميع.
إيمان الحسيني إنسانة في ثوب امرأة، وامرأة في لون وشكل ورائحة حديقة.
للذين يحبون إيمان الحسيني - وما أكثرهم - الحق في محبتها،
وللذين لا يحبونها - وهم معدومون - .. لاشيء!
شكرًا أستاذة إيمان على كل شيء.. وهذا الشيء - لو تعلمين - كثير..
شكرًا أستاذ عامر على اختيار إيمان لتكون في عيوننا.. وهذا الاختيار - وأنت تعلم - صادق وأمين!!
هلال.
الأخت الكريمة إيمان
لم يترك لنا الأخ هلال ما نقول.
أقول ما قاله هلال.
مع تحياتي
مُحمدٌ صفْوةُ الباري وخِيرتُهُ
محمدٌ طاهرٌ من سائرِ التُّهَمِ
They target our Prophet, we target their profits
الشكر كل الشكر
لأستاذنا عامر العظم
على اختيار الأخت إيمان الحسيني
لتكون في عيوننا
وهذا الاختيار سيجعل كل القلوب تتهافت
علي هذا المتصفح معلنين بكل الحب والود
كيف استطاعت إيمان أن تكون لها مكانتها
ومعزتها ، وأحترامها ، وتقديرها ، ومحبتها
عند كل الناس كبيرهم وصغيرهم
وإليك أختي إيمان
خالص أمنيات المني بالتوفيق من نجاحات لنجاحات
ودامت محبتك بكل الفلوب
محمدأسامة
أخي هلال الفارع راجع بريدك لو تكرمت
إيمان
شعلة من النشاط والحيوية
والهمة
بالاضافة إلى أن من أجمل صفاتها
هي طيبة القلب
عندما بدات المشاركة في WATA كان يملؤني الحذر والخوف من الوقوف وسط هؤلاء العمالقة من الشعراء والادباء واللغويين، و لكن الزميلة العزيزة ايمان اخذت بيدي وعملت على تشجيعي ، حتى انقضى الخوف مني ، واستبدلته بفخر وعزة لمشاركتي هؤلاء النجوم في سماء واتا ، نعمل جميعا لسمو امتنا ورفعة فكرنا.انا هنا لا سجل امتناني الشديد لاختي ايمان بمشاعر السعادة التي تغمرني كلما دخلت الى منتدانااخوك
واحب ان اهمس لها هذه النصيحة:
من الافضل ان تخففي قليلا من درجة " الحماسة المفرطة" وتستبديلها بدرجة " الحماسة الشديدة" ، فالافراط كالنار تضيء ولكنها قد تحرق احيانا.
سمير الشناوي ( الحسيني)
اولا تحية اعزاز وتقدير للاستاذ الرائع عامر العظم على اللفتة الكريمة والتكريم الجميل الذى هو فى محله تماما..
فالاستاذة المترجمة المبدعة والشاعرة التى لاتريد ان تعلن عن نفسها ايمان الحسينى رغم شاعريتها القديرة
والتى ادركتها لقدرتها الخلاقة على ترجمة الشعر مما يعطى برهانا قويا على موهبة الشعر لديها..
ولن نقف امام كرم خلقها وعذوبتها ورقتها فقط بل هذا النشاط والاخلاص المدهش..
الاستاذة ايمان تخلص لهذا المكان اخلاصا عجيبا ولا تبخل باى مجهود مهما كلفها من الوقت والفحص
والتتبع لترى الواتا فى ارقى واسمى مكانة..
من هنا اوجه تحية حارة وباقة ورد للاستاذة التى قرت بقلوبنا ايمان الحسينى.
مهما قلنا في الأخت إيمان، فإننا لن نفيها حقها. هي الإنسانة المعطاءة والمثابرة وكريمة الخلق. ليت كل أهل واتا مثلها.
abukhalil.hasan@gmail.com
ويسألونك عن إيمان الحسيني ............،
ترى ،
من أين نبدأ وكيف ؟
لعمري ، إن الجواب قد يأخذ حيزا شاسعا
على شاشة :
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب .
ذلك لانها ، بسبب عطائها الثر ، وتواضعها
الجم ، جعلها تخترق أفئدة كل متصفحيها دون
إستئذان .فهي من ناحية سيدة نموذجية بكل ما
تحمل الكلمة من معنى . وهي غزيرة العطــاء
تخالها متفرغة بكل حواسها لبيتها الحصين (واتا).
هاك ، على سبيل المثال ، قائمة بأسماء بعض من
محبيها :
سمير الشناوي ، الأمنة المؤتمنة أمينة ، الشاعر محمد
أسامة البهائي ، والزميل المحبوب محمود الحيمي ،
وهلال الفارع ، عبد الحميد الغرباي ، والزميل
السفير ، واصل أبو دمعة ، وموسوعة (واتا) اللغوية ،
البروفيسور دنحا ، إضامة إلى شيخ المسيرة وحامي حماها ،
أستاذنا الجليل ، عامر العظم ، وغيرهم كثيرين كثبرين .
وتبقين ، يا إيمان ، ليس في عيوننا فحسب بل في شغاف
قلوبنا أيضا .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
شهادتي في أميرة الترجمة العربية مجروحة ، فلقد عرفتها أختاً غاية في التهذيب و اللباقة و الدبلوماسية ، و مترجمة بارعة تبزّ الكثيرين من المتخصصين في المهنة ، و دينامو محرّكاً للنشاط في جميع المنتديات ، و واتاوية غيورة حريصة على مصلحة واتا و رفعتها ، و طبيبة تضمّد الجراح التي تنشأ عن مثالب التواصل الإسفيري .
تعجز كلماتي المتناثرة أن تفيها قدرها من الثناء ، و ليس لي إلا أن أوجّه لها أسمى آيات الاحترام و التقدير و المودة الأخوية ، و أمنياتي الصادقة لها بالتوفيق في كافة شؤونها الخاصة و العامة .
منتديات الوحدة العربية
http://arab-unity.net/forums/
مدونتي الشخصية
http://moutassimelharith.blogspot.com/
من يعرفها مثلي
و تشرف بصحبتها وجوارها
وصداقتها
وأخوتها
وزمالتها
فستكون شهادته فيها مجروحة بكل تأكيد
أصفها بكلمة واحدة :
بلسم
....
كل الشكر لمن فتح هذه النافذة الماتعة
وخالص المودة
و هل يمكن أن تعرف الشمس
و إيمان الحسيني أسطع من الشمس
نعم الأخت الصادقة الصدوقة
لم أعرفها من واتا فقط
بل جمعتني بها علاقات أخوية وطيدة في مواقع أخرى كثيرة قبل انتسابنا سوياً
لهذا الصرح المتألق .
لم تتغير إيمان الأخت الخلوق و الأم الرؤوم
فمن شب على شيئ كبر عليه و استوثق به
و قد نشأت إيمان على الفضيلة و حب الخير للجميع و العمل الدؤوب الذي لا تكل منه
و لا تمل . فهي إن أعطت أعطت كل ما عندها دون بخل أو تردد
لإيمان أياد بيضاء كثيرة في مواضع شتى أعرفها و أدعو الله لها أن يكافئها و يجازيها بها
فهي تعمل للخير في صمت و في حب
إيمان لأبي الأمراس الأخت و الإبنة و الصديقة الصدوقة
و كيف لا ؟
و ما كان من موقف أو حادث يحدث أو يلم بأخيها أبي الأمراس إلا و كانت تهرع إليه قبل كل الناس
حقيقة كل الكلمات قد لا توفيها حقها
ألم أقل لك أن الشمس لا تُعَرَّف .
يكفينا منها نورها
و دفؤها
شكرا لك يا إيمان كل ما تفعلينه لإخوتك في الواتا و غيرها و شكرا لك هذا النشاط الملموس
و الشكر كله لأخي عامر العظم هذه اللفتة الطيبة
[SIGPIC][/SIGPIC]
سأكون صريحا ً
فأقول
تدهشني في نشاطها وكنت من قبل اسميها .... النحلة
اليوم
ادركت سر هذا النشاط
انها التقوى التي تجعل من الانسان يتفرغ بقلبه الكبير .... للانسانية ومضمونها النفعي
انها ايمان
سادتي
بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذة إيمان الحسيني...في قلوبنا
لك يا أستاة إيمان علي أيادٍ لا أستطيع لأيسرها شكراً
فأنت من أخذ بيدي إلى هذه البوابة الشامخة
إرشاداتك الدائمة أكسبتني معرفة و ثقة لم أكن أحلم بهما من قبل
بارك الله فيك و جزاك الله كل خير
إيمان الحسيني
نسيبة بنت كعب
إنسانة في زمن قلَّ به الناس الحقيقيون
دخلت عيون قلبي أختًا في الله
فأغمض عليها الجفون ،
وما زالت فيه أميرة منذ ثلاث سنوات ونصف
وستظل بإذن الله حتى الأبد
إيمان أخت وصديقة وقلب ملؤه الإيمان
حماها الله من كل أذى وجزاها الخير
ووفقها لما يحب ويرضى ..شهادتي بها مجروحة
ولكنها تستحق أن يقال عنها صديقة نادرة الوجود.
لك الشكر أستاذ عامر العظم على هذه اللفتة الكريمة
لتكريم من هي أهل لكل تكريم
أختك
بنت البحر
إيمان –مع حفظ الألقاب- اسم على مسمى!
فنشاطها يدل على إيمانها بأنها في واتا لتخدم قضية.
تواضعها جعلها "تخدعنا" بقولها -أكثر من مرة- إنها ليست مترجمة، ولكنها مترجمة مجتهدة.
أحيانا أضع نفسي مكانها لأرى ماذا تأخذ وماذا تدع من عديد الملاحظات التي تنهال على ترجمتها، فأجدني في موقف صعب نيابة عنها!
تفلح -في معظم الأحيان- في انتقاء ما ينفع، ولا تتورع عن أن تضرب بأية ملاحظة لا تروق لها عرض الحائط (واسألوني أنا! )
لاحظت مؤخرا تحسنا واضحا في أسلوبها، وقلة في هناتها اللغوية، ولا أدري كيف استطاعت تحقيق ذلك.
كتبتْ مرة شيئا تعليقا على كلمة لي يمكن أن يُفهم منه شيئان. رددت –ربما بشيء من الغضب- أطلب ألا تحمل عباراتها لبسا (يعني ambiguity !) فردَّت ترجو ألا أنسحب من الجمعية، وتعرض هي الانسحاب!
حرصها على ما فيه مصلحة الجمعية، وعلى ألا يغضب أحد دفعها إلى أن تسألني عما إذا كانت تربطني بأحد الأعضاء المنسحبين صلة.
تواضعها جعلها تحذف التعريف بنفسها تحت اسمها (وعقبال/العقبى لـ حذف كاتب هذه السطور لتوقيعه الممل! )
عندما انضمت للجمعية كنت كلما نشرتُ شيئا مؤلفا تبادر –بعد دقيقتين! - بالسؤال عما إذا كان منقولا أم مترجما! رددت أكثر من مرة أقول إنه لو كان كذلك لذكرت ذلك. والحمد لله أنها توقفت عن ذلك، ربما لأنني توقفت عن النشر، أليس كذلك؟!
لم يحدث أن رشحتُ موضوعا واحدا لي في منتدى (النشرة الأسبوعية) ولكني أفاجأ في معظم النشرات بالتنويه عن موضوع أو أكثر لي!
نشاطها الملحوظ أهَّلها لأن تصبح نائب مدير المنتديات خلال فترة وجيزة نسبيا.
هنيئا لواتا والواتاويين بوجودها بيننا.
أ. د. أحمد شفيق الخطيب
أستاذ علم اللغة - قسم اللغة الإنجليزية - كلية اللغات والترجمة - جامعة الأزهر
(حاليا أستاذ بكلية التربية للبنات - الطائف - السعودية)
مشرف على منتدى علم اللغة
محرر باب (مقالات لغوية (وترجمية)) على بوابة الجمعية
المفضلات