سلام عليكم، لاخلاف وفق ما أشرت اليه وأضيف
اولا،،، رؤيتي الخاصة للقوامة تتجسد عبر : الدور الذي يتمتع به الرجل وفق ما خصه البارئ له من المقدرة العقلية والاقتصادي تجاه أسرته وتجاه زوجته.
آدائها : العقلنة الراجحة للرؤية حول الامور ومقدرته القيادية كمسؤول عن أسرته ، الحماية الاجتماعية والاقتصادية ، والبدنية أيضا بحكم الاختلاف الفيزيولوجي.
تحقيقها: عبر سلوك تطاله العلاقة الزواجية المتماسكة ،الممتدة من الاحترام المتبادل ، الرحمة ، المودة ، القناعة ، والطاعة بحدود ما شرعه لله لحقوق الانسان ..........عبر حقوق المرأة وحقوق الرجل القائم على العدل والإنصاف والوعي والاستيعاب للأمور الحياتية ومتطلباتها .
إلا أن الحياة أفرزت امور مستجدة غيرت من وضع المرأة ومكانتها ، فدور المهني للمرأة وما تنتجه أسريا ً من خلال دورها الاقتصادي تم تحويل القوامة الذكورية لرؤية تجاوزت عبرها مفاهيم خاطئة انعكست على العلاقة الزواجية ووترت التركيبة الأسرية مما انعكس كل ذلك على التربية وتنشئة كل من الأنثى والذكر.
ولكن ،،،،،،،،، تشير في مداخلتك إلى مكانة التربية الأمومة للذكورة لا أنكرها ،،،،،،ولكن ألا تظن أن هناك عوامل أخرى تتفاعل عبره وتتشارك في تنشئة الذكورة أفرزتها طبيعة الحياة الترفيهية المعاصرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المفضلات