الشكر الجزيل لكل من الآنسة نجوى والأستاذ عبد الله على رسالتيهما. وكل عام وهما طيبان، وكذلك كل أهل واتا. أنا آسف أننى لا أستطيع أن أجازى كلا من المعلقين الكريمين بما هو أهل له، ولكن الجود من الموجود، والموجود عندى شكر وتمنيات طيبة. مرة أخرى كل عام وأنتما طيبان