الاسم الثاني من أسماء المرأة في القرآن: زوج وليست التسمية خاصة بها
والقول زوجة : لغة ضعيفة لأن تأنيث الاسم بالتاء المقبوضة، يكون للاسم المختص بالأنثى (فاطمة)، أو لأنثى المذكر في الصفات (مؤمن – مؤمنة)، أو لمفرد اسم الجنس الجمعي (شجر –شجرة)، أو لمن تفرد في منزلته (علاَّمة). والوصف للأنثى بالزوجة خارج عن ذلك.
والزوج يطلق على المذكر أو المؤنث في أحوال مخصوصة.
مادة "زوج" مستعملة في العموم لبيان المتممات لغيرها.
ويطلق كثيرًا على كل من الذكر والأنثى لحاجة كل منهما أن يتمم نفسه بالآخر.
والإنسان يحتاج إلى أشياء وأمور كثيرة وعديدة ليكون له وجود، ولتستمر حياته، وتسكن نفسه، ويشبع غرائزه، ويستمر جنسه.
والبيان في 11 نقطة
المفضلات