رباط الخيل في زمن طغيان النار والحديد
قال تعالى: { وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ {60} التوبة.
شدني البحث لمعرفة سبب تسمية الخيل بالخيل، التي لم يرد اسمها إلا ثلات مرات في القرآن،
ولماذا الخيل اسم جمع لا مفرد له من جنسه؟
وكيف يكون إعداد رباط الخيل في زمن طغيان الحديد والنار؟
ولمعرفة الإجابة على ذلك .. للنظر أولاً؛
ما الهدف الذي قصد في الآية؟
وما الذي طُلب في الآية وأمرت به؟
المفضلات