أشياء تُشبه الذهب/ أقصوصة طه خضر

[طه خضر]

الأستاذ / طه خضر

" تبادلا نظرة أخيرة ذات مغزى تلتها "الله أكبر" من كليهما "

أقصوصة على قصرها تتضوع

برائحة الإستشهاد و عبق الشهداء...

أخي الفاضل الأديب شوقي بن حاج ..

لا لوم على البعض لو استهجن وجود مثل هذه الأدبيات في قاموس الشعب الفلسطيني، إذ بمقدار ما ركن البعض إلى الدعة وباتت من أدبياته فإنه وبنفس المقدار بات يستهجن أن يسمع بهكذا كلام أو حتى يستوعب أن هناك من يعانون هكذا معاناة!!

احترامي وتقديري ..

[فايزة شرف الدين]

الأخ / طه خضر
قضايا الوطن دائما تشغل خاطرك ، وقد وصلت بنصك هذا إلي ذروة هذا الفكر .. فالشهادة هي ذروة النضال وحب الوطن .. ومع نهاية النص لم يسشهد الرجل والمرأة سدى ، فقد قتل معهما الجنود الكثر ، الذين أقتحموا البيت .. وبتلك النهاية القوية أشفيت غليلنا من هذا العدو الماكر
تمنياتي أن يديم عليك توهج قلمك

[غفران طحّان]

طرقات عنيفة على الباب تكاد تقتلعه من مكانه، أسْرَعـَتْ وقبل أن تـُحرك المزلاج انفتح الباب عُنوة، لقد سبقه الجنود إلى بيته، أما هو فقد أوهنت الرصاصات الست قواه وجعلته يزحف بدل أن يركض، غصّ البيت بالجنود يبحثون عنه وقائدهم يقول إنه متأكد من أنه أصابه. حاذى الباب وقد انهارت قواه وبلمح البصر التقت عيناه بعيناها، تبادلا نظرة أخيرة ذات مغزى تلتها "الله أكبر" من كليهما ومن ثم انفجر المكان وتحوّل إلى أتون مستعر!


طــه خضــر!

29/1/2008

بعد ما قاله الأساتذة
لا أملك أن أقول سوى
دام صرير الحق في قلمك
سلمت روحك الثائرة أخي العزيز
دمت بخير

[بنت الشهباء]

أخي الكريم والقاص المبدع
طه خضر
مع أنني لست من هواة كتابة القصة القصيرة , لكنني أتيت لهنا لأجد ملحمة سطرها قلمك تتكلم عن صمود شعب عربي أبيّ رفض المهادنة والاستسلام , وأبى الذل والانكسار وهو يعلن بأعلى صوته :
لن نرضى الذل والهوان إما نعيش أعزاء أو نموت شهداء
وهذا هو حال أهلنا في فلسطين الأبية
وأنت هنا يا أخي الكريم رسمت بريشة فنان مبدع قصة هذا الشعب المناضل وبدأت بصورة المحتل الغاشم الذي لا يعرف معنى الرحمة والإنسانية لأنهم أهل القتل والفساد في الأرض ..
وبعد ذلك أتيت لترسم لنا صورة المرأة الفلسطينية المناضلة التي ازدان صوتها بشعار : الله أكبر فوق كل جبان ومعتد ...
فتحية لقلمك البارع
ودمت بألف خير

[طه خضر]

أخي العزيز جدا طه...

اشتقت لمعانقة نصوصك البهية الثائرة...

فجاء هذا النص الذهبي ليشفي بعض غليل الاشتياق..

رائع، واع، ثائر... ومزمجر...

وأسلوبه رشيق، كالعادة، يتقن العزف على ضمير الغائب...

" "

همسة أخيرة: التقت عيناه بعينيها...

" "

دام نبضك ثائرا...

وكلنا نحلم بالشهادة...

" "

الاستاذ الفاضل والمعلم الكبير الدكتور عبد العزيز غوردو ..

ليس بعد قولك إلا السكوت؛ فطالما أن الدماء التي تجري في العروق واحدة فهمنا واحد، وهذا ما حيّر العالم إذ إنه ورغم المسافات الشاسعة إلا أن الدمعة التي تسقط من عين ثكلى أو منكوبة هنا تجد طريقها إلى قلب من يسكن أقصى المغرب هناك وتجعله يتفطر حزنا على حال ٍ لا يملك مقابله إلا القلم والدعوات !!

دمت أستاذا كبيرا ومعلما فاضلا ..

[سعيد أبو نعسة]

أخي الكريم طه خضر
كل ما يكتب عن الشهادة رائع و محبب و أروع منه ما يسطره الشهيد بدمه .
رغم البون الشاسع بين العنوان و مضمون القصة فإن ذلك لم يؤثر في جمالية النص الذي يمكن أن يتحول إلى قصة قصيرة جدا مع بعض التكثيف .
دمت مبدعا

[طه خضر]

[fl:
أحييك أخي العزيز طه خضر و أشد على يدك بحرارة
نصك ينضح ثورة و عطاء.
لكن هل للفرد وحده أن يضحي من اجل الوطن أم بالاتحاد و التضامن فقظ يمكننا ان نتتصر؟
سلمت قلمك أحي المبدع

الأستاذة الفاضلة والبديعة بلا حدود بديعة بنمراح ..

إن أصل الثورة في الفكرة، والاتحاد يا صديقتي بات نظرية لا تعرف التطبيق في زماننا هذا!

وكم من افراد ٍ ضحّوا وكانت تضحياتهم سببا في بعث ٍ جديد ٍ من الركام،

تماما كطائر العنقاء الذي ينطلق من بين الرماد بعد أن يـُظن أنه قد مات وفـَـنـِـي!!

احترامي وتقديري ..

[طه خضر]

أخى العزيز طه خضر ألتقت العينان واتفقتا على الشهادة ، نص بديع لكاتب ثائر .تحياتى. دكتور/ محمد فؤاد منصور الأسكندرية

أي فخر أستاذنا الحبيب؟!

لا أرى نفسي معكم إلا بـ أن الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها أأتلف!

لك احترامي وبك اعتزازي..

[محمود عادل بادنجكي]

كلمات تشبه الذهب.. ما ثقل حمله.. وغلا ثمنه

[طه خضر]

أحييك أخي العزيز طه خضر و أشد على يدك بحرارة
نصك ينضح ثورة و عطاء.
لكن هل للفرد وحده أن يضحي من اجل الوطن أم بالاتحاد و التضامن فقظ يمكننا ان نتتصر؟
سلمت قلمك أحي المبدع

مشاركة مكررة وزيادة الخير خيرين من البديعة دائما بديعة

[طه خضر]

االله أكبر فوق كيد المعتدي
قصة تفوح بعبق الدم الممزوج برائحة المسك
طوبى للشهيد
كعادتك أخي طه مبدع، لا تحمل إلا الهموم الكبيرة، لأنك ستبقى كبيرآ.
تحية تقدير وإعتزاز.

شهادة أعتز بها جدا من أستاذة تعلمت منها الكثير وأدين لها بالكثير ..

احترامي وتقديري استاذتي هدى ..

[طه خضر]

الفاضل طه خضر..
حين قال "محمود درويش" "ارحمونا من هذا الحب القاتل" فإنما لإحساسه أن التفاعل من النصوص الحاملة للقضية الفلسطينية يشوبها الكثير من التعاطف، بحيث لا تتم قراءتها على المستوى الابداعي أو النقدي بكثير من النزاهة، ولان أيضا الكثير من الكتاب يراهنون على دغدغة العواطف أكثر من الرهان الجمالي للنصوص، وصرخة "محمود درويش" هي نداء من أجل منع ارتباط نصوص القضية العربية في الذهن القرائي الجمعي بالخطابة فقط.
وهنا نص "أشياء تشبه الذهب" هو نص يرتبط بقضية صراع، لم يتم الكشف عن "فلسطينيتها" لكن نعرفها من "خارج النص"، من معرفة الكاتب نفسه وانتمائه وتوجهاته الفكرية.
وهو نص ينطلق قويا على مستوى بناء المدخل، بحيث يؤسس افتتاحه بالتوتر، وتسارع الأحداث من خلال جمل فعلية كل واحدة تحكي من زاوية مغايرة، فكأنما نحن أمام مونتاج متسارع، مونتاج قاطع وقافز، ينطلق من الباب إلى السيدة إلى الجنود إلى الرجل، وبتقنية جميلة جدا هي "الإرجاء". ذلك أن سارد النص لا يمنحنا خيوطا حقيقية لفهم الحكاية إلا عند منتصف النص، وهنا أذكر إحدى وصايا أحد الكتاب الأمريكان لتلامذته في السرد يقول" ينبغي أن تربط القارئ بالنص قبل أن يعرف الحكاية".
خاتمة النص كانت بالقوة نفسها، فاختيار العبارة "ثم انفجر المكان وتحوّل إلى أتون مستعر" هو اختيار لانفتاح على الاحتمال، من يقتل من؟ بعد الله أكبر يختار السارد تحويل العدسة إلى "المكان" وإلغاء الشخصيات ليفتح بوابة كبرى على القراءة، ومن ثمة يمنح متسعا أكبر للقارئ، وهي تقنية سردية تغريني كثيرا أما النصوص التي تتقنها، ومنها هذا النص.
وما يمنح جمالا آخر وقوة للنص هو ذاك الخط المتوازن في انفعالاته، إن دراما النص تنطلق قوية وتظل على نفس المنحنى إلى أن تسلم القارئ لإشراقاته عند القفل بحيث يستمر النص في أذهاننا فلا يُسدل ستار...
وها أنا يا أخي أقف مصفقا، إعجابا بقوة و مهارة ساردك، ومصرا على التصفيق حتى يُسدل الستار.
لك محبتي وتقديري

الأستاذ الأديب حسام الدين نوالي ..

لا أملك أمام عملاق مثلك إلا أن أقرأ وكلي دهشة، لأن قراءة ما بين السطور وثنايا الكلمات يفتح حتى على الكاتب نفسه آفاقا جديدة لم تكن في حسبانه!

احترامي وتقديري ..

[طه خضر]

الفاضل طه خضر..
حين قال "محمود درويش" "ارحمونا من هذا الحب القاتل" فإنما لإحساسه أن التفاعل من النصوص الحاملة للقضية الفلسطينية يشوبها الكثير من التعاطف، بحيث لا تتم قراءتها على المستوى الابداعي أو النقدي بكثير من النزاهة، ولان أيضا الكثير من الكتاب يراهنون على دغدغة العواطف أكثر من الرهان الجمالي للنصوص، وصرخة "محمود درويش" هي نداء من أجل منع ارتباط نصوص القضية العربية في الذهن القرائي الجمعي بالخطابة فقط.
وهنا نص "أشياء تشبه الذهب" هو نص يرتبط بقضية صراع، لم يتم الكشف عن "فلسطينيتها" لكن نعرفها من "خارج النص"، من معرفة الكاتب نفسه وانتمائه وتوجهاته الفكرية.
وهو نص ينطلق قويا على مستوى بناء المدخل، بحيث يؤسس افتتاحه بالتوتر، وتسارع الأحداث من خلال جمل فعلية كل واحدة تحكي من زاوية مغايرة، فكأنما نحن أمام مونتاج متسارع، مونتاج قاطع وقافز، ينطلق من الباب إلى السيدة إلى الجنود إلى الرجل، وبتقنية جميلة جدا هي "الإرجاء". ذلك أن سارد النص لا يمنحنا خيوطا حقيقية لفهم الحكاية إلا عند منتصف النص، وهنا أذكر إحدى وصايا أحد الكتاب الأمريكان لتلامذته في السرد يقول" ينبغي أن تربط القارئ بالنص قبل أن يعرف الحكاية".
خاتمة النص كانت بالقوة نفسها، فاختيار العبارة "ثم انفجر المكان وتحوّل إلى أتون مستعر" هو اختيار لانفتاح على الاحتمال، من يقتل من؟ بعد الله أكبر يختار السارد تحويل العدسة إلى "المكان" وإلغاء الشخصيات ليفتح بوابة كبرى على القراءة، ومن ثمة يمنح متسعا أكبر للقارئ، وهي تقنية سردية تغريني كثيرا أما النصوص التي تتقنها، ومنها هذا النص.
وما يمنح جمالا آخر وقوة للنص هو ذاك الخط المتوازن في انفعالاته، إن دراما النص تنطلق قوية وتظل على نفس المنحنى إلى أن تسلم القارئ لإشراقاته عند القفل بحيث يستمر النص في أذهاننا فلا يُسدل ستار...
وها أنا يا أخي أقف مصفقا، إعجابا بقوة و مهارة ساردك، ومصرا على التصفيق حتى يُسدل الستار.
لك محبتي وتقديري

الأستاذ الأديب حسام الدين نوالي ..

لا أملك أمام عملاق مثلك إلا أن أقرأ وكلي دهشة، لأن قراءة ما بين السطور وثنايا الكلمات يفتح حتى على الكاتب نفسه آفاقا جديدة لم تكن في حسبانه!

احترامي وتقديري ..

[طه خضر]

يمنحنا الكاتب هنا متعة القراءة، من خلال نص أدبي، اختيرت فكرته بعناية.
و الأحرى أن الكاتب عمل باجتهاد على نقل لحظة خاصة، جد خاصة من وضعية إنسانية / هي الفكرة العامة للنص فكرة التضحية في مواجهة قوى الظلم و الاستبداد.
و التضحية هنا في بعد آخر، أي أن البطلين (رجل و امرأة)، بدل أن يسلما نفسيهما للعدو فضلا أن يفجرا نفسيهما في تانك اللحظة التي تمكن الأعداء من الوصول إليهما والاستعداد للقبض عليهما...
التضحية في بعدها الإنساني تأخذ لها عدة أشكال و عدة أساليب، و لا يخلو تاريخ وطن أو شعب من قصص رجال و نساء ضحوا بأرواحهم فداء للوطن...
و لم يخل أدب شعب من الشعوب من نصوص شعرية و مسرحية و روايات و قصص تؤرخ لتلك اللحظات التي سمت فيها النفس الإنسانية لتبلغ درجة تتجاوز بكثير الطاقة البشرية و تحقق بفعلها البطولي ما يقرب الإعجاز,,الإعجاز باعتبار أن فعل التضحية ليس متاحا لأي كان، فهو قناعة و إيمان،و استعداد روحي وفكري، بضرورة بل بوجوب القيام بفعل التضحية، الفعل الذي يحتاج قدرة و صلابة و شجاعة و كما سبق قوله، قناعة و إيمانا بفكرة النضال و التضحية.
النص ذو بعد إنساني نبيل، و هادف، فالمقاومة مستمرة و التضحية متواصلة مادام العدو مستمرا في الاحتلال، و التجويع والتشريد..و حرم المواطنين من شروط الحياة العادية..
النص يمنحك لحظات و مواقف أشبه ما تكون بلقطات سينمائية..أو هي كذلك..لقطات تتلاحق الواحدة تلو الأخرى في تسارع يعكس حالة ارتباك وفوضى و عنف و صراع حتما سينتهي بغالب و مغلوب:
ـ طرقات عنيفة على الباب تكاد تقتلعه من مكانه...
ـ أسرعتْ و قبل أن تحرك المزلاج انفتح الباب عنوة...
ـ...سبقه جنود إلى بيته..
ـ غص البيت بالجنود يبحثون عنه...
ـ ...بلمح البصر التقت عيناه بعينيها..
ـ تبادلا نظرة...ذات مغزى..
ـ انفجر المكان...
المتمرس على الكتابة لا يجهد نفسه كثيرا في البحث عن الألفاظ و العبارات التي تخدم فكرته...
الألفاظ و العبارات تأتي وحدها طيعة فتتراص مشيدة بناءها المتين في سهولة و يسر...و يساعد على ذلك، الصدق الفني، الذي يصعب تفسيره و تحليله، إلا أننا نستشفه من شخصية الكاتب، و الكاتب هنا هو طه خضر، المتجذر في قلب القضية، و أعني بها القضية الفلسطينية.
رغم قصر النص و الذي أرى مكانه في منتدى القصة القصيرة جدا، فبعد أن أصبح للقصة القصيرة جدا حضورها، ما عاد ( من وجهة نظري الخاصة) لمصطلح لأقصوصة معنى..فالأقصوصة و القصيصة هي القصة القصيرة جدا..
قلت رغم قصر النص، فلقطاته تستدعي دقة في التتبع القرائي، فبطل القصة كانت له مواجهة مع العدو خارج البيت و أصيب، وعند العودة إلى البيت احتدم الصراع، ليبلغ ذروته الدرامية ويخرج في النهاية بغالب أكبر هو النضال ، التضحية و الفداء...
النضال و التضحية و الفداء "أشياء"... تشبه الذهب... بل تفوق الذهب قيمة و بريقا و خلودا...
مودتي

أستاذنا الفاضل الغرباوي ..

أولا متعك الله بالصحة والعافية ..

تحليك للنص والفكرة أذهلني وجعلني في حيرة من أمري، بل وأنظر إلى الأمر برمته من زاوية لم أحسب لها حسابا في يوم من الأيام، .. وهو هل يحق لي اختزال بطولة حقيقيّة ويعرفها أهل فلسطين حق المعرفة في عدة كلمات ومن ثم ياتي أستاذ وقامة عالية ويشرح الفكرة وكأنه رأى العمليّة بأم عينيه؟!


احترامي وتقديري ..

[أبويزيدأحمدالعزام]

الاستاذ طه خضر ليس لدي تعليق بعد ماقاله الاساتذة لكني بعد ان رأيت المامك بكل شيء تقريبا اقول لك انت بحق كبير.
تقديري

[طه خضر]

الأستاذ الغالى / طه خضر
تحية عاطرة
هي لاتشبه الذهب .. بل هى الذهب كله .. الزبرجد كله .. الزمرد كله
هى كل النفائس التى فى الكون .. فأمة بلا أبطال .. بلا تضحيات ...
بلا دماء ... لاحياة لها .
وتفضل خالص ودى وتقديرى
ابراهيم عبد المعطى داود

الأخ الحبيب والمعلم القريب ابراهيم عبد المعطي داود..

قلت فأوجزت سيدي، نحن أمة كالعنقاء لا تنطلق إلا بعد أن يستيقن الجميع من فنائها!

احترامي ومحبتي وتقديري ..

[طارق عليان]

الأخ خضر
أتدري ماذا كانت الملاحظة التي دونها الإسرائيليون الناجون من العمليات الاستشهادية عن اللحظات الأخيرة التي رأوا فيها وجه الإستشهادي أو تلاقت عيونهما؟؟؟!!!
دائما كان الشهداء يبتسمون قبل الموت, جميعهم!!!
ربما نعلم يوما ما لماذا كانوا يبتسمون؟؟
دمت دوما مبدعا

[طه خضر]

	بسم الله الرحمن الرحيم الاستاذ الفاضل والاخ العزيز طه خضر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نص جيد صغيرالحجم يحمل معانى كبيرة الحجم ، بل يحمل قضيتنا كلها بين اصبعيه ، الله اكبر الله اكبر ، هى الثورة الحقيقيه والبركان ياليتها تتمكن من شغاف كل القلوب فتتحول بركانا يستعر ، يزلزل الارض من تحت اقدام العدو الجاثم فوق صدورنا جميعا ، اشد على يديك واحييك مثلما احيى قلمك .

اخوك صلاح ابوشنب

الأستاذ والأخ الحبيب صلاح أبو شنب ..

حقق الله رجاءك؛ فهو المرتجى بعد أن تنكر لنا القريب قبل الغريب !!

أعتز بمرورك الدائم ودعمك الذي أقدره عاليا ..

احترامي وتقديري ..

[طه خضر]

أخي الثائر / طه خضر
تحية طيبة
قصة محكمة البناء والسرد، حبكت بتقنية عالية، وصيغت بأسلوب مشوق أخاذ، تكثيف رائع، ولغة رصينة..
موضوعها الشهادة في سبيل تحرير الأرض من نجس الأعداء وصلفهم ..
تصوير دقيق لموقف بطولي..
تقبل أخلص الود ..:fl:

الأستاذ والمعلم الحبيب الحاج بونيف ..

شكرا لمرورك ودعمك المتواصل وأعتذر لتأخري البسيط وقل معي قبح الله السياسة والاشتغال والخوض بها!


تحياتي الطيبات ..

[طه خضر]

الأخ / طه خضر
قضايا الوطن دائما تشغل خاطرك ، وقد وصلت بنصك هذا إلي ذروة هذا الفكر .. فالشهادة هي ذروة النضال وحب الوطن .. ومع نهاية النص لم يسشهد الرجل والمرأة سدى ، فقد قتل معهما الجنود الكثر ، الذين أقتحموا البيت .. وبتلك النهاية القوية أشفيت غليلنا من هذا العدو الماكر
تمنياتي أن يديم عليك توهج قلمك

الأستاذة الفاضلة فايزة شرف الدين ..

الوطن أستاذتنا الكريمة لا شيء يشبهه؛ فلو كان كذلك لما هانت علينا الحياة ومتنا من اجله!

لكم مؤونة هائلة من الاعتذار على تأخر الرد!

تحياتي الطيبات ..