الأخت عاشة الخوجا الرزام

فرحت على هذا الخبر المفرح، وأنا سعيد وفخور بك يأختي الكريمة عائشة، على ما تبذلينه بقصارى جهدك من أجل عمل متقن وصالح يرضاه الله تعالى. فالرسول (ص) يقول (رحم الله إمراءاً أو عبداً عمل عملاً صالحاً فأتقنه) فها أنت مرّة أخرى تثبتين طيبتك وذكائك وقدراتك كما أثبت في أشعارك وكتاباتك الرزينة ذات الفائدة للأمة. وما عليّ إلاّ أدعوا لك كل السّعادة والأفراح لك ولعائلتك الكريمة..
وأعتذر على عدم في الإجتماع لأنك تعلمين أنني أدرس في الجامعة فيصعب عليّ أخذ الإجازات، فقلوبنا معكم دائماً ومع واتا ومع الأمة الإسلامية كلها.