الذبابه ..... وصورتى
ق . ق . ج .
الذبابه وصورتى
==========
كنت أستبق مداد قلمى كى أعبر قبله الى الورقه البيضاء الممده بشغف الأنتظار على مكتبى ،
تتراص الأحرف والكلمات ،
وكلما تحورت الفكره ،،،،
تحط ( ذبابه ) على أحدى الكلمات ،
أتوقف ... مع توقف التحور ،
أزداد يقينا بأن الذبابه تحالفت مع صورتى على ،،،،
الذاكره الخرساء ،، وحسبه برما
وائل عبد السلام محمد
الأستاذ / وائل عبد السلام ....
تضعنا عبر مجموعتك القصصية في عالم مجرد...
تنبش فيها الذاكرة / الماضي وامتداداتها مع اللحظة الراهنة
في وجع لا يموت...
تقبل مودتي...
يعاندنا الحظ في أحيان كثيرة وربما يجعل أضعف المخلوقات تتحالف ضدنا، لكن لا يأس مع المحاولة!
قرأت نصك أستاذ وائل أكثر من مرة، أتمنىى أن أكون قد وفقت لقراءته كما يجب.
تقديري.
"ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوقي بن حاج
المبدع المثقف / شوقى بن حاج
أعظم تقدير يلقاه الكاتب هو أن تمر على أعماله عيون مثل عيون شوقى بن حاج ،
وافر الشكر على المتابعه والتعليق المثمر بثمره التواصل
تحياتى وتقديرى
وائل عبد السلام محمد
المبدعه الفاضله / هدى الجيوسى
لن أبالغ حينما قلت من قبل وبلا مجامله أنك زمرده أفراط عقد الفكر والثقافه العربيه ،
وافر تقديرى وشكرى على المرور والتواصل
تحياتى وأعزازى
وائل عبد السلام محمد
اكتشف سرّ الهمزات التائهة, والفواصل المتكرّرة..
لا بدّ أنّها الذبابة.. تؤثــّر على جماليّات النصّ.
تلقى دعوةً لزيارة الرابط:
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=24025
ما بال النصّ امتلأ بالأهازيج بعدما طار الذباب؟
سـتـبـقـى حـــروفـُنــا.... ونـذهــبُ
مدوّنتي
http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
إهداء من الفنّان العالمي "سامي برهان"
تفضـّلوا بزيارة صفحتي على الفيس بوك
http://www.facebook.com/badenjki1
المفضال المبدع / أستاذ محمود عادل
أنه الجهل باستخدام لوحه المفاتيح ،
وشكرى وتقديرى على الرابط المفيد ، ووافر شكرى على التعليق والتهذيب
أعزازى
وائل عبد السلام محمد
مشكل ق ق ج انها تنتهي قبل ان تبدأ. تتركنا في متاهات المعنى,ولا تبوح بسرها. يمكن ان اسميها بصفة شخصية ,لحظة مخاض عابرة.فهل تكفي فكرة او فكرتين لانتاج ابداع قصصي؟ وحتى اذا سلمنا بان الكثافة والتركيز من سمات هذه الكتابة ,فاين هو الجديد التي تقدمه هذه التجربة؟واين يكمن التغيير؟
اما فيما يخص النص الذي بين ايدينا ,فهو وصف لحالة المبدع في زمن التناقضات.فالحرف لا يبدي مطاوعة والفكرة تتمنع حتى اذا تغلبت عليهما ,واخضعتهما لطوع بنانك ,لن يجدا من يتلقفهما او يفهمهما في محيط ذبابي لم يعد يستسيغ الجمال ,ولم يعد يفهم معنى الابداع ,ولا كيف ينشأ ويتكون من قلب الجرح والمعاناة.
الكاتب المبدع / أبراهيم ابويه
بدايه وافر شكرى وتقديرى على مروركم الكريم .
أوافقك على تعبير ( لحظه المخاض العابره ) ، أما فيما يخص متاهات المعنى فلما لانسميها ( الأسقاطات ) أو ( الرؤى ) المختلفه حول مضمون واحد هو ( الفكره ) ، مع أيمانى أذا سمحتم لى بأن العبور الى الأبداع القصصى يكون من خلال فكره جيده ، وأن الكثافه والتركيز هما سمه ق.ق.ج ، وأن الأمر يختلف عند معالجه فكره على طريقه السرد التيمورى فى القصه القصيره ، أما الجديد الذى تقدمه أى فكره فهو فى الأطلاله على نافذه الفكره برؤى مختلفه من المتلقى بشرط أن يكون الدوران فى فلك الفكره .
شكرى وتقديرى العظيم على المرور والتعليق .
وائل عبد السلام محمد
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0You do not have permission to view the list of names.
ضوابط المشاركة
 |
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © Jelsoft Enterprises Ltd |
رد مع اقتباس
المفضلات