الشِّعر ديوان العرب ... مساجلاتٌ شعريّةٌ جماعيّةٌ :

[غالب ياسين]

نرمي النوابحَ كُلَّما ظهرَتْ لنا.... وَالحَقُّ يَعْرِفُهُ ذَوُوالأَلْبَابِ
بِكتَائِبٍ رُدُحٍ،تَخَالُ زُهَاءَهَا ..كالشِّعْبِ أصبحَ حاجِراً بضَنَابِ
ابن مقبل

[صبيحة شبر]

بأنامل لم تقض حقكم ××× ولو أنني أشعلتها شمعا

محمد سعيد الحبوبي

[سعيد حسن]

عون السراة على تصاريف النوى أمنوا عليه وحشة وضلالا
أحمد شوقى
بحر الكامل

[غالب ياسين]

لِيَبْكُوا عَلَى خَيْرِ البَرِيَّة ِ كُلِّهَا..... تَخَوَّنَهُ رَيبٌ منَ الدهرِ مُعْطِبُ
تَواكَلَهُ الأقتالُ: باغٍ ، وخاذِلٌ ...بعيدٌ ، وذو قُربى حسودٌ مُؤَلِّبُ

[سعيد حسن]

بشرى البرية قاصيها ودانيها* * * * حاط الخلافة بالدستور حاميها
أحمد شوقى
بحر الكامل
منقصيدة بعنوان الدستور العثمانى

[غالب ياسين]

هم الأهلُ . لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ ....لديهم ، ولا الجاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ
الشنفرى

[د.عمرخلوف]

هذا وَلَهي وقد كَتَمْتُ الوَلَها

صَوْناً لحديثِ مَنْ هوى النفسِ لها

يا آخرَ مِحْنَتي ويا أوّلها

أيّامُ عنائي فيكَ مَنْ أوَّلَها

ابن الخل
الدوبيت
قافية اللام

[غالب ياسين]

لعمري ما الفخارُ بكسْب مالٍ... ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة
عنتره

[أحمد الريماوي]

تناورني عاديات المشاعر أن أغرس العطر في حقل أوجاعيَ الباسقه
أرشّ عليها أنين المزاهر أمشي على خَلْجةٍ جاوزت لهفتي الصاعقه

من قصيدتي بعنوان:"راية...على قمة الميجنا" بديوان:"على قمة الميجنا"

[غالب ياسين]

ضمنتُ لكَ الضمانَ ضمانَ ....صدقٍ وأتبعتُ المقالة بالفعال
وفرَّقتُ الكتائبَ عند ضربٍ......... تخِرُّ لهُ صناديدُ الرِّجال
عنتره

[د.عمرخلوف]

لو صادفَ نوحُ دمعَ عيني غرِقا ** أو صادفَ لوعتي الخليلُ احترَقا
أو حُمِّلتِ الجبالُ ما أحملُهُ ** صارتْ دكّاً ، وخرّ موسى صَعِقا(؟)


؟ لمجهول
بحر الدوبيت
القاف

وإن كنتُ لا أدري لم جاء أستاذنا غالب بحرف الضاد

[زاهية بنت البحر]

قل للوليدِ إذا أتاكَ بفرحةٍ=سبحانَ من بالحسنِ قد حلَّاكا

من قصيدي

[محمد بن أحمد باسيدي]

كفاكَ بالعلم في الأُمّيّ مُعجزةً
في الجاهليّة والتّأديبِ في اليْتمِ
محمد البوصيري في بردته عن مدح الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
____
تحية محبّة
محمد بن أحمد باسيدي

[أحمد الريماوي]

ماذا تبقّى في الشّركْ؟
ملعونةٌ صُحُف الصّباح وقد تقطّر سُمّها
فالوصفة الحبلى هناك وقد تخفّى ما اشتركْ...

لأخي الشاعر أيمن اللبدي، من قصيدته الجديدة والمنشورة اليوم في "الحقائق" بعنوان:"جيتو...

[غالب ياسين]

لو صادفَ نوحُ دمعَ عيني غرِقا ** أو صادفَ لوعتي الخليلُ احترَقا
أو حُمِّلتِ الجبالُ ما أحملُهُ ** صارتْ دكّاً ، وخرّ موسى صَعِقا(؟)


؟ لمجهول
بحر الدوبيت
القاف

وإن كنتُ لا أدري لم جاء أستاذنا غالب بحرف الضاد

اعتذر
خطا غير مقصود

[محمد بن أحمد باسيدي]

كيف تَرْقى رُقِيَّكَ الأنبياءُ
يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ
للبوصيري في همزيته في مدح الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
_____
تحية مُحِبّة
محمد بن أحمد باسيدي

[غالب ياسين]

ألا ياعبلُ قد زادَ التصابيْ .... ولجَّ اليومَ قومُكِ في عذابي
وظلَّ هواكِ ينمو كلَّ يومٍ ...كما ينْمو مشيبي في شَبابي
عنتره

[أحمد الريماوي]

باحِثاً عن جواز السّفرْ
في عيون المُشاةْ
سائلاً ما تقُصّ الرّواةْ
عن نجوم العِبرْ***ناظراً شاهِقات السّيَرْ

مطلع قصيدتي:"جواز السفر" بديوان :"على قمة الميجنا"، منشورات دار الكرمل للنشر والتوزيع بالأردن

[د.عمرخلوف]

رِفْقاً [بفؤادٍ] ما سَلا عنكَ [يَفيكْ] ** أسَلاكَ وكلُّ خَصْلةٍ تَجْمُلُ فيكْ
يا بدرُ تُرى يسمحُ لي الدهرُ بأنْ ** أهْواكَ، ولا يكونُ لِيْ فيكَ شريكْ

ابن عربي
بحر الدوبيت
الكاف

[زاهية بنت البحر]

كَـــفَتكَ المُـــرُوءةُ مــا تَتّقِــي = وآمَنَـــكَ الـــوُدُّ مـــا تَحــذَرُ
وســـرُّكُمُ فــي الحَشــا مَيِّــتٌ =إِذا أُنشـــرَ السِـــرُّ لا يُنشَـــرُ
كـــأَنّي عَصَــت مُقلتــي فيكُــمُ = وكـــاتَمتِ القَلــب مــا تُبصــرُ

المتنبي